The best Side of السيارات الطائرة
The best Side of السيارات الطائرة
Blog Article
مستشعر جديد يُحدث ثورة في كاميرا الهواتف الذكية والسيارات
ومع الجهود المستمرة لتطوير التشريعات والبنية التحتية، يبدو أن السيارات الطائرة ستنتقل من كونها تقنية مستقبلية إلى وسيلة نقل يومية يعتمد عليها الملايين حول العالم، مما يفتح الباب أمام حقبة جديدة من الابتكار في عالم النقل.
تعتمد هذه التقنية على المراوح الدوارة أو أنظمة الدفع النفاث الموجهة، مما يجعلها مثالية للاستخدام في المناطق الحضرية المكتظة.
كما توفر أنظمة الدفع الهجين ميزة الجمع بين الكفاءة في استهلاك الوقود والمدى الأطول للطيران.
ولن تحتاج الشركات لإقامة مقراتها في مناطق تجارية مركزية، وسيتاح للموظفين مطلق الحرية لاختيار مكان السكن الذي يروق لهم.
مع استمرار التقدم التكنولوجي السريع في مجالات الذكاء الاصطناعي، الدفع الكهربائي، والاتصالات اللاسلكية، يتوقع أن تصبح السيارات الطائرة عنصرًا أساسيًا في أنظمة النقل المستقبلية.
الإمارات العربية المتحدة وريادتها في مجال السيارات الطائرة:
ولعل مركبات سكاي درايف للتنقل هي محصلة للطلب المتزايد من الزبائن والتطورات التكنولوجية".
علاوة على ذلك تبدو السيارة الطائرة مزيجًا مستحيلًا من تقنيتين مختلفتين؛ لذلك أثناء بناء سيارة طائرة يتعين على المصممين والمهندسين ابتكار آلة يمكنها تعديل هيكلها ووزنها بسرعة، وفقًا لطريقة النقل المفضلة لدى المستهلك.
وتمتلك السيارة الطائرة، ليبرتي سبورت القدرة على التحول من سيارة بثلاث عجلات إلى طائرة تعتمد على محاور جيروسكوبية في غضون خمس دقائق فقط، وتتسع لشخصين.
بالطبع باءت محاولات كيرتس بالفشل، وانحصرت السيارات الطائرة في أعمال الخيال العلمي لسنوات طويلة، ولكنها لم تغادر ذهن المبتكرين وعشاق الهندسة، لتستمر محاولاتهم لتحقيق هذا الخيال الذي راود البشر منذ القدم.
ومع ذلك فقد أشاد البعض، مثل رينيه لاندري؛ باحث أنظمة الطيران في “خدمات الاختبارات التربوية”، بالتحدي باعتباره فرصة لإعادة صياغة صناعة بدأت في الظهور، كما أنه قد حان الوقت لإعادة التفكير كثيرًا في الطيران.
وقد تعاونت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" مع هيئة الطيران الفيدرالية وباحثين جامعيين وغيرهم من نور الامارات رواد صناعة الطيران لتطوير أدوات برمجية تتنبأ بالضوضاء الناتجة عن النقل الجوي المتقدم، في محاولة لمساعدة الشركات المصنعة على تصميم سيارات أهدأ. وسوف تسعى حملة النقل الجوي المتقدم التي أطلقتها الوكالة إلى البحث في استجابة البشر للمستويات المنخفضة من الضوضاء، أو الحد الأقصى لما يطلق عليه "الضوضاء ذات الموجات العريضة" (يعني ذلك المصطلح الصوت الذي لا يستطيع المستمع تحديد مصدره)، وكيفية التنبؤ بالصوت التي سيحدثه عدد كبير من تلك السيارات في وقت واحد.
ويقول كوبارديكار: "إن ميلا واحدا تقطعه جوا نور الامارات قد ينقلك إلى أي مكان تريده".